حساسية واستقرار اختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الافراد في مدينة الموصل

الملخص

 تبرز أهمية البحث في دراسة حساسية واستقرار اختبار الاستناد الأمامي حتى التعب على عينات مختلفة المستوى والسن وسيحاول اخذ اكبر عدد ممكن من العينات لفئات مختلفة لأجل ان يصل إلى الحقيقة العلمية التي استخدمها الباحثين.
ويهدف البحث الحالي إلى التعرف على:
1- التعرف على قيم الصدق العملي (الحساسية الاختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الأفراد في مدينة الموصل.
2- التعرف على قيم الثبات (الاستقرار) لاختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الأفراد في مدينة الموصل.
3- التعرف على الفروقات بين قيم الصدق العملي (الحساسية) لاختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الافراد في مدينة الموصل.
4- التعرف على الفروقات بين قيم معاملات الثبات بطريقة الإعادة الاستقرار) الاختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الافراد في مدينة الموصل.
ويفترض الباحثان ما يأتي:
1 - وجود فروقات ذات دلالة معنوية بين قيم الصدق العملي (الحساسية لاختبار الاستناد الامامي حتى التعب بين فئات مختلفة من الافراد في مدينة الموصل.
2- وجود فروقات ذات دلالة معنوية بين قيم معاملات الثبات بطريقة الإعادة (الاستقرار ) لاختبار الاستناد الامامي حتى التعب لفئات مختلفة من الافراد في مدينة الموصل.
واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوبين المسحي والمقارنات الملائمتهما وطبيعة البحث الحالي.
اما عينة البحث والتي تم اختيارها عشوائيا من كل مرحلة عمرية فقد اشتملت وفقا لفكرة البحث وأهدافه وفروضه على (4) عينات اشتملت كل عينة على (100) فرد وذلك لتحقيق أهداف البحث في اجراء المقارنات للصدق التمييزي
(حساسية الاختبارات) والثبات (استقرار الاختبارات اذ تكونت عينة البحث من (4) عينات.
واستنتج الباحثان ما يأتي:
1- اختيار الاستناد الامامي حتى التعب يمتلك استقرار أكبر مع عينة المرحلة الابتدائية من باقي العينات الأخرى.